La situation des réfugiés algériens est un reflet tragique de la répression systématique exercée par le
gouvernement algérien contre ceux qui osent défendre les droits de l’homme et les libertés syndicales.
Beaucoup ont été forcés de fuir leur pays, laissant derrière eux leurs familles, leurs amis et leurs
moyens de subsistance, simplement parce qu’ils ont défendu la justice sociale et les droits humains
fondamentaux.

Nous saluons les recommandations très pertinentes du Comité de la Liberté Syndicale concernant le
droit de retour des réfugiés algériens dans leur pays. Ces recommandations sont un pas important vers
la reconnaissance de leur droit à s’organiser dans un environnement serein, exempt de violence
policière et de harcèlement judiciaire.

Nous appelons les organisations de défense des droits de l’homme, les fédérations syndicales
internationales et les gouvernements, particulièrement ceux d’Europe, à soutenir les militants
algériens réfugiés, poursuivis par le gouvernement algérien. Leur soutien est crucial pour aider le
peuple algérien à instaurer la démocratie et la justice sociale dont ils rêvent depuis l’indépendance.

Nous lançons également un appel à la diaspora algérienne pour qu’elle rejoigne la COSYFOP et milite
au sein de notre organisation pour les droits des Algériens contraints de quitter leur pays pour des
raisons politiques ou sociales. Ensemble, nous pouvons œuvrer pour un avenir où les droits humains
et les libertés syndicales sont respectés en Algérie.

En cette journée mondiale des réfugiés, la COSYFOP réaffirme son engagement indéfectible à défendre
les droits des réfugiés algériens et à lutter pour un avenir meilleur pour tous les travailleurs et militants
des droits de l’homme. Nous demandons à la communauté internationale de ne pas fermer les yeux
sur la souffrance de ceux qui ont été forcés de quitter leur pays et de se joindre à nous dans notre lutte
pour la justice et la liberté.

تهنئة بمناسبة عيد العمال

تتقدم الكنفدرالية النقابية للقوى المنتجة بأصدق التهاني والتبريكات لكافة منخرطيها وللعمال والعاملات بمناسبة عيد العمال العالمي في الأول من مايو. وبهذه المناسبة، نؤكد دعمنا الكامل لكل عامل وعاملة في دولة فلسطين العزيزة.

إن الكنفدرالية النقابية للقوى المنتجة تجدد تقديرها واعترافها بالجهود الحثيثة التي تقوم بها الدولة لتحسين ظروف العمال وتوفير بيئة عمل مناسبة تعزز من كرامتهم ورفاهيتهم.

كما نود أن نعبر عن امتنائنا للدبلوماسية الجزائرية على جهودها المستمرة والمبذولة في دعم القضية الفلسطينية والتصدي للظلم والاضطهاد الذي يعانيه الشعب الفلسطيني.

تدعو السلطات الجزائرية إلى التعاون الفعال مع النقابات المستقلة. وفتح المجال أمامها لتأدية دورها الفعّال كمحور أساسي في بناء التماسك الاجتماعي، والعمل على تطوير العمل النقابي بما يحقق صيانة كرامة العمال وتعزيز حقوقهم.

نعبر عن إيماننا بأن التعاون المثمر بين السلطات والنقابات سيسهم في تعزيز العدالة الاجتماعية وتعزيز الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في بلادنا.

شبابية … حرة و ديمقراطية.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد.

باسمي الخاص، وباسم كامل أعضاء ومناضلي الكونفدرالية النقابية للقوى المنتجة (كوزيفوب). نود أن نعبر لكم سيد الرئيس، عن تقديرنا العميق وامتناننا لموقفكم الثابت والداعم للقضية الفلسطينية، خصوصا لجهود الدبلوماسية الجزائرية الحثيثة في التصدي لحرب الابادة التي تشنها قوات الكيان الصهيوني ضد الأطفال غزة.

لقد سجلنا ببالغ الأسف، إيقاف الفيتو الأمريكي لمشروع قرار وقف إطلاق النار في غزة، الذي قدمته الجزائر لمجلس الأمن. ونؤكد تثميننا وفخرنا الشديد بجهودكم وتدخلكم السديد في هذا الجانب الإنساني الحيوي.

تحمل الجزائر تاريخاً طويلاً من الدعم للقضية الفلسطينية والدفاع عن الحركات التحررية. ومن هذا المنطلق، نتطلع كمنظمة نقابية حقوقية إلى أن تأخذ الجزائر موقفاً ريادياً ومحورياً في مساعدة الأطفال في غزة اليوم. وبالتالي مواجهة اللوبي الصهيوني الذي يعمل على قمع الأصوات الحرة في العالم عن طريق مهاجمته لكل الجهود الإنسانية من مختلف الهيئات الإنسانية لمساعدة الأطفال في قطاع غزة بفلسطين المحتلة التي تعيش لحد اليوم وضع جد مأساوي.

سيدي الرئيس، عبد المجيد تبون

نود أن نؤكد على الأهمية القصوى للدعم المالي و السياسي للمؤسسات الإنسانية الأممية مثل الأونروا {  وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى }،  التي تواجه هجمة و حملة شديدة الوطيس من القوى الكبرى المؤيدة للاحتلال الصهيوني، أدت إلى تجميد الدعم المالي من العديد من الدول الغربية التي تعتبر الداعم الأساسي لذات الوكالة، الشيء الذي صعّب للغاية نشاطات الوكالة الأممية التي تنشط بقطاع غزة، وأدخلها في أزمة مالية هي في غنى عنها، خصوصا في هذه المرحلة الحرجة، الشي الذي يعرض حياة أكثر من 2 مليون فلسطيني في غزة لخطر المجاعة، وهو أمر لا يمكن تجاهله في ظل الظروف الإنسانية الصعبة التي يعيشها الأطفال هناك.

لذا وعن طريق رسالتنا المفتوحة هذه. نحثكم وندعوكم سيدي رئيس الجمهورية الجزائرية إلى إعلان موقف رسمي يؤكد التزام الجزائر بدعم الشعب الفلسطيني في غزة. والدعم السياسي لوكالة الأونروا الأممية، وذلك من خلال الدعم المالي الجزائري لذات الوكالة. في حال القيام بهاذا الإجراء، سيفضي بالتأكيد لتقديم مساهمة فعّالة جدا في إغاثة الأطفال والنساء في غزة الذين تضرروا جراء العقاب الجماعي والحرب الوحشية التي يشنها الاحتلال الغاصب. وبهاذا، ستبقى الجزائر بموقفها الثابت والقوي صوتاً دائماً للضعفاء ومدافعة عن الإنسانية.

سيدي الرئيس عبد المجيد تبون،

نحن نثق بحساسيتكم لهذه القضية وقدرتكم على تبني الخطوات اللازمة للتصدي للظلم والجرائم التي تقع في غزة لحد الساعة. وعلى ثقة بأنكم ستستمرون في تقديم الدعم والمساهمة في جهود المجتمع الدولي من أجل تحقيق السلام والعدالة في المنطقة وحول العالم.

في الأخير نثمن جهودكم ونقدر تفانيكم ونتمنى أن تجد رسالتنا المفتوحة هذه القبول والاستحسان. ونتمنى لكم مواصلة النجاح والتقدم في خدمة شعبنا وبلدنا الحبيب. 

مع خالص الاحترام والتقدير.

هذه صورة عن الرسالة المفتوحة، مع رابط التحميل:

نعلن نحن الكنفدرالية النقابية للقوى المنتجة COYFOP تضامننا التام مع القيادية ورئيسة الكنفدرالية العامة المستقلة للعمال في الجزائر السيدة يمينة مغراوي. التي تتعرض لضغوطات رهيبة بسبب نشاطاتها النقابية ودفاعها على الطبقة الشغيلة. وهذا نص البيان باللغتين العربية والفرنسية:

بيان تضامني مع رئيسة الكنفدرالية العامة المستقلة للعمال في الجزائر باللغة العربية

بيان النقابات المستقلة في الجزائر

توقفوا عن التحرش بالقيادات النقابية

بكل أسى وأسف، نسجل مرة أخرى هجمة جديدة من الحكومة ضد الحريات النقابية في الجزائر. حيث تم إستدعاء المناضلة ورئيسة الكنفدرالية العامة المستقلة للعمال في الجزائر السيدة يمينة مغراوي للتحقيق أمام قاضي التحقيق غرفة الثانية للقطب الجزائي الوطني لمكافحة الجرائم المتصلة بتكنولوجيات الإعلام والإتصال بمحكمة الدار البيضاء في الجزائر العاصمة.

من جهة أخرى، سجلنا يوم 06 نوفمبر 2023 معاملة جد سيئة للمناضلة المخضرمة السيدة يمينة مغراوي داخل مخفر الشرطة لولاية الشلف. أثرت كثيرا على نفسيتها وصحتها التي تدهورت منذ ذلك اليوم .

إن المنظمات النقابية المستقلة الممضية أدناه، تدين وبشدة التضييق المستمر على الحركة النقابية المستقلة في الجزائر. كما تؤكد أنها ستدافع عن القيادية يمينة مغراوي بكل عزيمة بكل الطرق المكفولة وطنيا ودوليا. ونؤكد بأن الحركة النقابية المستقلة ستبقى واقفة شامخة بالرغم من كل ما يحاك ضدها، وإرادة حقيقية لمحوها من خارطة المجتمع المدني في الجزائر.

ندعوا هيئة الدفاع من محاميات ومحامين شرفاء ومدافعين عن حقوق الإنسان لهبة كبيرة يوم 13 نوفمبر 2023 أمام القطب الجزائي قاضي التحقيق الغرفة الثانية محكمة الدار البيضاء على الساعة 10.00 صباحا للدفاع عن يمينة مغراوي رئيسة الكنفدرالية العامة المستقلة للعمال في الجزائر. ومنه على الحريات النقابية التي يراد محوها تماما في الجزائر .

كافحوا ولا تملوا ولا تخافوا فالنصر صبر ساعة.

تحيا الجزائر والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار.

بيان تضامني مع رئيسة الكنفدرالية العامة المستقلة للعمال في الجزائر باللغة الفرنسية

Déclaration des syndicats indépendants en Algérie

Arrêtez le harcèlement des leaders syndicaux –

on est tous Yamina Maghraoui

C’est avec une profonde tristesse que nous enregistrons une nouvelle attaque du gouvernement contre les libertés syndicales en Algérie. où la militante et présidente de la Confédération Générale Autonome des Travailleurs en Algérie (CGATA), Mme Yamina Maghraoui, a été convoquée pour être interrogée par le juge d’instruction de la deuxième chambre du pôle judiciaire national de lutte contre les crimes liés aux technologies de l’information et de la communication au tribunal de Dar El Beida à Alger.

Par ailleurs, le 6 novembre 2023, nous avons constaté un traitement particulièrement préjudiciable infligé à la militante chevronnée, Mme Yamina Maghraoui, au commissariat de police de la wilaya de Chlef, entraînant des conséquences significatives sur son bien-être psychologique et sa santé depuis cette date.

Les organisations syndicales indépendantes signataires ci-dessous condamnent fermement la persécution persistante du mouvement syndical indépendant en Algérie؛ Nous tenons à affirmer notre engagement résolu à défendre la syndicaliste Yamina Maghraoui par tous les moyens légaux à notre disposition.

Nous insistons avec force sur le fait que le mouvement syndical indépendant restera imperturbable face à toutes les attaques gouvernementales cherchant à son éradication.

Nous appelons les avocats et les avocates intègres et défenseurs des droits de l’homme à se mobiliser le 13 novembre 2023 devant le pôle judiciaire, juge d’instruction de la deuxième chambre du tribunal de Dar El Beida à 10h00 pour défendre Yamina Maghraoui, présidente de la CGATA, et défendre les libertés syndicales qui sont complètement bafouées en Algérie.

Luttez, ne vous découragez pas et n’ayez pas peur, car la victoire est une question de patience.

Vive l’Algérie, gloire et éternité à nos valeureux martyrs.

وقد تناول هذا البيان التهم الوهمية التي وجهت لعضوين بارزين في الكنفدرالية النقابية للقوى المنتجة. والذي قمنا بنشره في موقعنا الرسمي. يمكنكم الاطلاع عليه من هنا.

كما ونجدد بدورنا إدانة التهم الوهمية التي وجهت للقياديين في الكنفدرالية النقابية للقوى المنتجة، حمزة خروبي ونصر الدين حميطوش. وذلك بموجب المادة 87 مكرر بالإرهاب. يأتي هذا البيان في سياق تصاعد الحملات ضد النقابيين الذين يدافعون عن حقوق العمال ويستنكرون الاستغلال المخزي للعدالة.

البيان الصادر عنا نحن الكنفدرالية النقابية للقوى المنتجة يعكس التزام المنظمة بالدفاع عن حقوق العمال والتصدي للاتهامات الزائفة التي تستخدم كوسيلة للضغط والترهيب.

وفي هذا السياق، نستحسن هذه الخطوة “تسليط الضوء على بيان كوزيفوب” الصادرة من الموقع الرسمي لجريدة le matin d’Algerie، والصحافة الحرة. وكل الصحافيين الأحرار لتسليط الضوء على هذه القضية الحيوية.

تابع أيضا:

بيان حول مذكرة أمام لجنة الخبراء (هيئة مراقبة تابعة للمكتب الدولي للعمل)

القانون الأساسي للكنفدرالية النقابية للقوى المنتجة COSYFOP

تُعلِم الكونفدرالية النقابية للقوى المنتجة الرّأي العام الوطني والدّولي بشأن متابعة الزّميلين القياديّين في الكونفدرالية: “حمزة خروبّي” و “نصر الدّين حميطوش” بتهم الإرهاب طبقاَ لأحكام المادّة 87 مكرّر من قانون العقوبات الجزائري.

تُعرِب الكونفدرالية عن قلقها البالغ ورفضها لهذه التهم الموجّهة لقيادييها، كما ترفض وبشدة المحاولات المستمرة لاستغلال المادة 87 مكرر من قانون العقوبات بشكل مشوب بالتزوير والتلفيق ومخالفة التشريعات الوطنية والاتفاقيات الدولية.

إنّ استخدام الأدوات القانونية والتشريعية لمتابعة ومضايقة النّقابيين والنّاشطين الحقوقيًين ليس أمراً جديداً في الجزائر، حيث تمّت متابعة الزميل النقابي: “رمزي دردر” من قبل بشكل فردي بتهم الإرهاب؛ وقضى بناءً عليها سبعة عشر شهراً في السّجن المؤقّت قيد التّحقيق، قبل أن يبرّأ من جميع التّهم على مستوى محكمة الجنايات الابتدائية، ومحكمة الجنايات الاستئنافية. وهذا دون أي تعويض أو رد للاعتبار.

إنّ هذه المتابعات تطوّرت لتشمل قياديِّنا بشكل جماعي، حيث أقحمت السّلطات الجزائرية القياديّين “حمزة خروبّي” و “نصر الدّين حميطوش” في قضيّة ارهابية، رفقة كل من “محمد العربي زيتوت” و “مراد دهينة” القياديّين في حركة “رشاد” الإسلامية، والمصنفة كحركة إرهابية.

وفي هذا الصدد توضح الكونفدرالية ما يلي:

• الكونفدرالية النّقابية للقوى المنتجة تؤكّد على أنّ نشاطها يتّم بشكل سلمي وفقا للاتفاقيات الدّولية ولا يمت بأيّ صلة للأنشطة أو الأهداف أو الإيديولوجية التي تمثّلها حركة “رشاد”؛ وتؤكّد أنّنا نعمل جاهدين لدعم وتحقيق مصالح العمّال والموظّفين، والدّفاع عن حقوقهم المادية والمعنوية.

• نذكر الرأي العام بأن حركة رشاد قد تم تأسيسها تحت إشراف العقيد محمد سمراوي، الرجل الثاني في المخابرات الجزائرية سابقا؛ لهاذا نرى أن إقحام قيادات الكنفدرالية مع قيادات هذه الحركة المشبوهة في قضية قضائية واحدة له أبعاد سياسية خطيرة.

إن الكنفدرالية تدين بشدة الاستغلال السياسي لحركة رشاد قصد تشويه سمعة قيادات الكنفدرالية، ونؤكد بأننا سنعمل جاهدين لتوفير الدعم والحماية القانونية لقياداتنا وجميع أعضاء المنظمة، ونطالب الحكومة الجزائرية باحترام القوانين الوطنية والاتفاقيات الدولية، خصوصا قرارات وتوصيات هيئات المراقبة التابعة للمكتب الدولي للعمل في هذا الشأن.

شبابية … حرة وديمقراطية

 الجزائر في: 20/09/2023

بيان حول متابعة الزّميلين القياديّين في cosyfop باللغة الفرنسية:

La Confédération Syndicale des Forces Productives -COSYFOP, souhaite informer l’opinion public national et international des poursuites pénales engagées contre les deux dirigeants de la Confédération, messieurs Hamza Khroubi et Nasreddine Hamitouche, pour des accusations de terrorisme en vertu de l’article 87BIS du code pénal algérien.

Nous exprimons nos profondes préoccupations et nous rejetons les accusations portées contre nos dirigeants. Nous condamnons vivement les tentatives continues d’utilisation de l’article 87Bis du code pénal, d’une façon marquée par la falsification des faits, en violation des lois nationales et des conventions internationales notamment la charte international des droits de l’homme.

Effectivement, l‘instrumentalisation de la justice pour persécuter les syndicalistes et les défenseurs des droits de l’homme n’est pas un phénomène nouveau, comme en témoigne le cas de notre collègue syndicaliste Ramzi Dardar, qui avait fait l’objet de poursuites individuelles pour des accusations de terrorisme, passant dix-sept mois en détention préventive. Finalement, il a été acquitté de toutes les charges par le tribunal criminel et la cour d’appel, sans qu’aucune mesure de réparation ne soit accordée pour les torts subis.

Ces poursuites se sont étendues pour viser collectivement nos dirigeants, alors que les autorités algériennes ont impliqué Hamza Khroubi et Nasreddine Hamitouche dans une affaire de terrorisme, aux côtés de Mohamed Arabi Zitout et Mourad Dhina, qui sont des dirigeants du mouvement “Rachad” que le gouvernement algérien a classé comme une organisation terroriste.

À cet égard, la Confédération tient à préciser ce qui suit :

• La Confédération condamne fermement l’exploitation politique du mouvement “Rachad” dans le but de dénigrer la réputation de nos dirigeants. En outre, nous continuions de lutter pour fournir un soutien et une protection juridique convenable à nos dirigeants et à tous les membres de notre organisation.

• En conclusion, nous réitérons notre appel au gouvernement algérien pour qu’il se conforme aux conventions internationales ratifiées, notamment aux résolutions et aux recommandations des organes de contrôles du Bureau International du Travail (BIT) concernant la liberté syndicale et le droit de l’organisation.

Jeunesse… Libre et Démocrate.

Alger le 20/09/2023